15 YouTube views, likes subscribers in 10 minutes. Free!
Get Free YouTube Subscribers, Views and Likes

وثائقي رونالدينهو أسطورة البرازيل وبرشلونة وأمهر لاعب في التاريخ

Follow
تشكيلات كرة القدم - Football Lineups

متجر تشكيلات كرة القدم : https://bit.ly/3OLVz9m
كود الخصم : FLS2022














تمكن رونالدينهو من حجز مكان أساسي في تشكيلة المنتخب البرازيلي، وإستطاع فرض نفسه كأحد أهم اللاعبين في المنتخب خلال المبارايات الودية وتمكن من التسجيل أمام منتخب البرتغال وأمام منتخب كوريا الجنوبية خلال فترة التحضيرات ليقرر لويس فيليبي سكولاري الإعتماد على رونالدينهو منذ البداية في كأس العالم ودخل المبارات الأولى مع منتخب السمبا أمام منتخب تركيا كلاعب مهم وأساسي.

ورغم أن رونالدينهو لم يسجل خلال المباراة الأولى، إلى أنه قدم مستوى جيد واثبت جدارته بتقمص زي البرازيل، وأكد أنه ركيزة في المنتخب خلال المباراة الثانية أمام المنتخب الصيني حينما تمكن روني من تقديم تمريرة حاسمة إلى ريفالدو قبل تسجيله لركلة جزاء تحصل عليها رونالدو واثر تقدم البرازيل في الشوط الأول بثلاثية كاملة قرر سكولاري اراحة رونالديهو وتعويضه مع بداية الشوط الثاني بالإضافة لعد إشراكه في المباراة الأخيرة من دور المجموعات أمام المنتخب الكوستاريكي بما أن منتخب السمبا ضمن رسميا التأهل في المرتبة الأولى.

وبداية من الدور الثمن النهائي أمام منتخب بلجيكا عاد رونالدينهو إلى التشكيلة الأساسية وتمكن من تقديم تمريرة حاسمة سجل على إثرها ريفالدو أول أهداف البرازيل قبل أن يسجل رونالدو الهدف الثاني ويضمن بذالك تأهل السمبا إلى المباراة الربع نهائية.

كان الإختبار جديا هذه المرة وكان الجميع يعتقد أن الحلول متاحة في رونالدو دا ليما وريفالدو خاصة مع زيادة صعوبة المباراة بهدف أوين في الدقيقة الـ23، إلى أن رونالدينهو فاجأ الجميع في تلك المباراة واستطاع بعد مجهود فردي إعطاء تمريرة حاسمة لريفالدو مع نهاية الشوط الأول تمكن على اثرها من تعديل الكفة لمنتخب السمبا، قبل أن يتمكن روني من ركلة حرة مباشرة من تسجيل أجمل هدف في مونديال 2002 ليتقدم منتخب بلاده في النتيجة ويصبح الأقرب للتأهل للدور النصف نهائي إلى أن فرحة البرازيلين لم تكتمل فرونالدينهو تحصل على إقصاء بعد إحتكاك بينه وبين الظهير داني ميلس، وهذا ما جعل نجم المباراة يغيب عن المباراة النصف نهائية أمام المنتخب التركي.

لكن زملاء رونالدينهو قامو بالواجب وتمكن رونالدو من تسجيل هدف الإنتصار.

وفي النهائي شارك رونالدينهو في 85 دقيقة كاملة وتمكن منتخب السمبا من الفوز على المنتخب الألماني بفضل ثنائية رونالدو ليتمكن رونالدينهو من تحقيق حلم والده بالفوز بالمونديال مع منتخب البرازيل ليبدأ حينها بالتفكير بحلمه الشخصي وهو الفوز بدوري أبطال أوروبا والحصول على الكرة الذهبية خاصة مع دخوله في قائمة أفضل 15 لاعب في العالم سنة 2002 في تصويت مجلة فرانس فوتبال بإحتلاله المركز الثاني عشر.

وفي ال19 من يوليو عام 2003 اعلن النادي الكالتوني أن رونالدينهو سيكون قائد مشروع البلاوجرانا في السنوات الخمس القادمة.

وتم تقديم روني الذي سيحصل على راتب سنوي يقدر بـ5 ملايين يورو في الكامب نو أمام 20 ألف متفرج.

وعلى عكس بدايته في باريس سان جيرمان، لم يحتاج رونالدينهو أي وقت للتأقلم في مدينة برشلونة، فالنجم البرازيلي بدأ مسيرته في كاتلونيا كأحسن ما يكون وتمكن منذ الجولة الثانية من تسجيل أول أهدافه مع البلاوجرانا لينقذ الفريق من هزيمته الأولى في الدوري أمام نادي إشبيلية ورغم أنه تعرض لإصابة جعلته يغيب عن 5 مباراياته من بينها مباراة الكلاسيكو امام ريال مدريد التي انهزم فيه البرسا بنتيجة هدفين لهدف واحد إلى الساحر البرازيلي تمكن من تسجيل 6 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة خلال 14 مباراة شارك فيها في مرحلة ذهاب الدوري وتسبب غياب رونالدينهو نجم الفريق الأول في بعض المبارايات في خسارة العديد من النقاط وانهى البرسا مرحلة الذهاب في المرتبة الـسابعة بفارق 4 نقاط على المرتبة الـرابعة التي اعلنها الفري كهدف اساسي للفريق هذا الموسم وبفارق 16 نقطة على نادي فالنسيا صاحب الصدارة.

إلى أن مرحلة العودة شهدت صحوة إستثنائية لنادي برشلونة ونجمه رونالدينهو فالفريق تمكن من الفوز في 14 مباراة كاملة من جملة 19 مباراة من بينها مباراة ريال مدريد وتمكن النجم البرازيلي من تسجيل 9 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة لينهي الفريق الموسم في المرتبة الثانية بفارق 5 نقاط فقط على نادي فالنسيا بطل الدوري وبهذا ضمن الفريق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا وتحقيق أقصى ما يطمح له النادي في هذا الموسم. وبفضل الموسم الجبار الذي قدمه رونالدينهو مع البرسا ومساهمته في تحقيق النادي للمركز الثاني في الدوري حل في المرتبة الثالثة في جائزة الكرة الذهبية لعام 2004 خلف كل من تشيفسينكو نجم نادي ميلان وديكو لاعب نادي بورتو الذي قاد فريقه للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا.

في موسم 2004/05 عززت إداراة البرسا الفريق بلاعبين جدد فلابورتا تمكن من التعاقد مع كل من ماكس لوبيز وجولي وإيدميلسون وبيليتي ولارسون وسيليفينو إلى أن الصفقات التي أثرت فعلا في الفريق كانت قدوم ديكو ثاني أفضل لاعب في العالم من نادي بورتو مقابل مبلغ 21 مليون يورو والتوقيع مع أحد أفضل هدافي الدوري الإسباني صامويل إيتو قادما من نادي مايوركا مقابل 24 مليون يورو، بالإضافة إلى تصعيد ليو ميسي من الفريق الرديف. بالإضافة إلى تواجد نجوم أخرين كبويول وماركيز وتشافي وإنيستا، كل هذه العوامل أعطت مساحة كبيرة لرونالدينهو للتألق وأصبح النادي يبحث هذا الموسم على التتويج بلقب الدوري والمنافسة بجدية على لقب دوري أبطال اوروبا، وكانت الفرصة متاحة لرونالدينهو هذه المرة للتحصل على الكرة الذهبية.

وبافعل كانت بداية البرسا ناجحة في مشوار الدوري وتمكن الفريق من الفوز في أول مبارتيين رغم غياب رونالدينهو، وتزامنت عودة روني مع أول تعثر للبلاوجرانا أمام نادي اتلتيكو مدريد، إلى أن الساحر البرازيلي تمكن في تلك المباراة من تقديم تمريرة حاسمة للظهير فان برونخوست، ليعرف البرسا بعدها سلسلة من الإنتصارات في الدوري في أبناء فرانك ريكارد تمكنو من حصد 15 نقطة فـ5 جولات إلى أن رونالدينهو لم يكن مؤثر سوى .

posted by supuranteua