فقدت ريناد سمعها عندما كان عمرها شهرين فقط بسبب ارتفاع شديد في درجة الحرارة والمضادات الحيوية.
وعلى الرغم من أنها أمضت سنوات دراستها دون أن تسمع، إلا أنها كانت مصرة على النجاح وتفوقت رغم كل التحديات ودخلت الجامعة.
وقالت لنا رناد: "وأنا في السنة الأولى في الكلية قالوا الدكاترة لامي اني ممكن أعمل عمليه زراعه قوقعة ..دا كان أسعد يوم في حياتي مش مصدقة اني هسمع"
وكان هذا رد فعل ريناد عندما سمعت الأصوات لأول مرة!